
كانت امرأة جميلة ترتدي تنورة ضيقة وبلوزة تجري مقابلة عمل في مستودع متجر. قام شاب، كان وحده في المستودع، بإغلاق الباب وتثبيت نظره على جسدها المثير. بعد تبادل بضع جمل، ابتسمت المرأة وقررت أن تبدأ عملها الجديد في ذلك المكان وفي تلك اللحظة. اقتربت من الطاولة، وركعت، وفتحت سحاب بنطاله، وأمسكت بقضيبه المنتصب وضغطت عليه بشفتيها، ودفعت به بعمق وأدت عرضًا بلسانها. بينما كان الرجل يئن، رفعته على قدميه وخلعت قميصه وتنورته، تاركة إياه عارياً تماماً. وضعت جسده على الطاولة، ورفعت ساقيه على كتفيها ودفعت قضيبه في مهبلها الرطب بحركة سريعة. اهتزت صناديق المستودع وصدحت صرخاتها في أرجاء الغرفة. بعد فترة، سحب كرسيًا وانحنت المرأة عليه، رافعة وركيها في الهواء. ذهب الرجل خلفها، أمسك شعرها ودفع مرة أخرى. مع كل دفعة، كانت وركاها ترتعشان وكانت تغرس أظافرها في الكرسي. مع تسارعه، وصلت المرأة إلى ذروتها مرارًا وتكرارًا، وهي ترتجف، وتهتز الطاولات والرفوف. بعد بضع دفعات قوية أخيرة، قذف الرجل عميقًا داخلها. وقفت المرأة وهي تلهث، وجمعت ملابسها وابتسمت. لم تنتهِ مقابلة العمل بعد — كانت جلسة الجنس الأكثر إثارة في المستودع قد انتهت للتو، وكان عملها الجديد مضمونًا بالفعل.






