
كانت امرأة سمراء وحدها على جهاز المشي، وثدييها الكبيران يرتدان مع كل خطوة وهي ترتدي سروالاً ضيقاً وحمالة صدر رياضية رفيعة. بعد فترة، انزلق حمالة صدرها، وكشف عن حلمتيها بالكامل. راقبها رجل وسيم في المرآة، ودمه يغلي. ذهب إليها وبدأ محادثة؛ ردت المرأة بابتسامة. بمجرد توقف جهاز المشي، قال الرجل بصراحة: ”أريد أن أضاجعك هنا“. بدلاً من أن تحمر خجلاً، غمزت له، ورأت أن الصالة الرياضية فارغة، فخلعت حمالة صدرها تمامًا. ركع الرجل وأمسك ثدييها الضخمين، وامتص وحلق حلمتيها بينما كان يثبتها على الحائط. ثم جلس على مقعد رفع الأثقال، ورفعها على حضنه ودخل فيها بحركة سريعة. اصطدم ثدياها بوجهه وهي تقفز على حضنه، وتئن. أخبرته بوضعيتها المفضلة: ”أحني ظهري“. وضعها الرجل على الفور على المقعد، وسحب سروالها، وباعد بين مؤخرتها الرائعة ودخل فيها بقوة من الخلف. مع كل دفعة، اهتز ثدياها وصرخت، ودفعت وركيها للخلف. اهتزت معدات التمرين وتغشى الضباب على المرايا. مع تسارع الرجل، ارتجفت المرأة وبلغت ذروتها مرارًا وتكرارًا. أخيرًا، صفع مؤخرتها وقذف بعمق داخلها. وقفت المرأة، تلهث وتضحك. امتلأ الصالة الرياضية بالعرق والمتعة وبصمات ثدييها الكبيرين.






