
في أمسية صيفية دافئة، كان الطابق العلوي من منزل العائلة صامتًا تمامًا؛ لم يكن يُسمع سوى صوت طنين مكيف الهواء البعيد. كان قلب الشاب ينبض بشدة وهو يقترب من غرفة نوم قريبته. لم يكن الباب مغلقًا تمامًا؛ كانت هناك فجوة بضعة سنتيمترات تكشف عن الضوء الخافت وصورة المرأة. كانت المرأة ممتلئة قليلاً وذات منحنيات كاملة، ووقفت وظهرها إلى المرآة، وهي تخلع بلوزتها ببطء. عندما انزلقت حمالات صدرها من كتفيها، سقطت ظلال ثدييها الكبيرين على الحائط. حبس الرجل أنفاسه، وراقب المرأة وهي تفك حمالات صدرها، لتحرر دون وعي ثديين ضخمين بحلمات صلبة وبشرة ناعمة ولامعة. بعد فترة، استجمع شجاعته ودفع الباب برفق ودخل. تراجعت المرأة، وغطت ثدييها بذراعيها ونظرت إليه بدهشة. اقترب منها الشاب بهدوء ولكن بحزم، وشرح لها الرغبة التي تراكمت داخله على الرغم من صلة القرابة بينهما. في البداية، قاومت، لكن النار في عينيها خانتها. أنزلت ذراعيها ببطء، كاشفة عن ثدييها الرائعين. مد يده وأمسكهما، عصر الحلمتين وداعبهما بينما كانت تئن. سرعان ما انتهى بهم المطاف على السرير؛ سحب الشاب جسدها المثير تحت جسده ودخل مهبلها. ثم وضعها على بطنها، وباعد بين مؤخرتيها الممتلئتين. ضغط برفق على فتحة شرجها، التي رطبها بالكثير من اللعاب. توترت في البداية، ثم بدأت تصرخ من شدة المتعة. امتلأت الغرفة بالأنين وهو يغوص بعمق داخلها بضربات قوية. ارتجفت وبلغت ذروتها، وانفجر الرجل في دفء شديد، ملأها بالكامل. احتضنوا بعضهم البعض وهم يتصببون عرقاً؛ لن تغادر ذاكرة تلك الليلة المحرمة أي منهما أبداً.






