
في الردهة الهادئة لمنزل كبير، شعر بالفضول عندما سمع أنيناً خافتاً قادماً من غرفة نوم أخيه. كانت زوجة أخيه وحدها في المنزل أثناء سفره في رحلة عمل، لذا تساءل عما تفعله في غرفتها. اقترب من الباب واستمع بانتباه. كان صوت امرأة يهمس من الداخل. كانت تتحدث إلى شخص ما على الهاتف بينما تمرر يدها بين ساقيها وتداعب فرجها. كان جسدها المنحني ممددًا على السرير، وعيناها مغمضتين وهي تغرق في المتعة. ترك الشاب الباب مفتوحًا، وصُدم عندما رأى زوجة أخيه تخون أخاه. كانت أصابعها تغوص في رطوبتها بينما تفضي بأكثر رغباتها حميمية إلى عشيقها على الهاتف. كانت ملامحها الرائعة واضحة تحت ثوب نومها. فجأة، فتحت المرأة عينيها وتجمدت عند رؤية المنظر. أغلقت الهاتف وحاولت تغطية نفسها خجلًا. احمر وجهها، لكن العزم في عينيه أخافها. عندما قال إنه سيخبر الجميع، ذعرت وبدأت تتوسل إليه ألا يفعل. وقفت، واتكأت بجسدها الذي لا يزال غاضبًا على جسده وحركت يديها على صدره، وبدأت في إغوائه. قاوم الشاب في البداية، لكن مع احتكاك وركيها الكبيرين به وشفتاها تلامسان رقبته، فقد السيطرة. في النهاية، اضطر إلى مضاجعتها. وضعها على السرير، وخلع ثوب نومها، وضغط قضيبه المتصلب على مهبلها الرطب وبدأ في الدفع بقوة. أطلقت المرأة صرخة لتعويض حرجها، وصرخت على السرير وشعرت بكل دفعة أعمق. لفت ساقيها حول خصره وسرعت الإيقاع. غمر الشاب يديه في ثدييها الكبيرين، وعصرهما بقوة ودفع خالته إلى هزات الجماع المتكررة. أخيرًا قذف داخلها وارتجفت وهي تصرخ. انهارا، وأجسادهما المتعرقة ملتصقة ببعضها. ذلك الجماع القسري والمحظور.






