
عندما دخل من الباب، احتضنته الشقراوتان المذهلتان على الفور؛ واحدة لفت ذراعيها حول خصره والأخرى قبلت رقبته. بمجرد دخولهما غرفة النوم، ضغطت النساء على بعضهن البعض، وألسنة ترقص وأيدي تتجول على الصدور والوركين بينما تتشابك بشرتهن الشاحبة. جلس الرجل على الأريكة، مفتونًا، يراقب سرواله وهو يضيق وتنفسه يتسارع. ابتسمت إحدى الشقراوتين، وركعت وفتحت سحاب سرواله. سرعان ما انضمت إليها المرأة الأخرى، وأخذتا قضيبه الصلب السميك في أفواههما. قامت إحداهما بالمص بينما قامت الأخرى بلعق خصيتيه، وألسنتاهما تتلامسان ويسيل لعابها على ذقنها. بعد فترة، استلقت إحدى النساء على السرير وباعدت بين ساقيها، فدخلها بحركة واحدة. جلست المرأة الأخرى على وجهه، تلعق فرجها. غيرتا وضعيتهما بجنون: انحنت إحداهما بينما مصت الأخرى ثدييها؛ ثم تبادلتا الأدوار. صرّ السرير وامتلأت الغرفة بأصوات المص والأنين والصراخ. ارتجفت الشقراوتان في وقت واحد، وتعاقبت عليهما هزات الجماع. قبلتا بعضهما البعض، وأثارتا بعضهما البعض بشهوة جامحة. مارس الجنس معهما دون توقف لعدة دقائق حتى قذف أخيراً منيه الساخن داخل إحداهما وعلى ثديي الأخرى. انهار الثلاثة على السرير، متعرقين ويلهثون، وشعرهم الأشقر متشابك. امتلأت الغرفة برائحة العرق والعطر والعاطفة الجامحة.






