
يفتح الشاب باب الحمام بهدوء ويدخل. تقف تحت الماء الساخن وعيناها مغمضتان، ولا ترتدي سوى منشفة رقيقة حول خصرها. بالكاد يمكن رؤية وركيها الممتلئين وثدييها الكبيرين من خلال البخار. يتقدم إلى خلف المنشفة ويضع قضيبه المنتصب في كفها. ظنًا منها أن زوجها قد وصل، تنحني على الفور، وتخفض المنشفة وتأخذ قضيبه في فمها، وتلعقه بلسانها الدافئ وتمتص رأسه، مع قطرات من الماء تتدفق من شفتيها. بعد بضع ثوان، ينفتح الستار. تفتح المرأة عينيها وتتجمد عندما ترى ابن زوجها. يحمر وجهها خجلًا، لكن فمها يظل ممتلئًا. بدلاً من الانسحاب، تواصل المص بقوة أكبر. يسحب الشاب الستارة بالكامل، ويسحبها لتقف على قدميها، ويرمي المنشفة على الأرض، ويلف ساقيها حول خصره، وفي حركة سريعة، يدخلها، ويملأها بضربات قوية وسريعة بينما يتدفق الماء في كل مكان. تئن المرأة بمزيج من المتعة والخجل، ويداها تمسك بالبلاط. دون أن يبطئ، يدفعها الرجل إلى الحائط ويواصل الضربات. ثم يحنيها ويواصل من الخلف، يصفعها على وركيها. يشتعل نار سفاح القربى في الحمام ولا تستطيع المرأة كبت صرخاتها. أخيرًا، عندما تصل إلى النشوة، ترتجف، وينفجر الشاب داخلها. ينهار الاثنان تحت الدش، لاهثين، والماء يتدفق كما لو كان يغسل خطاياهما. أصبح هذا الفيلم المحرم عن سفاح القربى سرهما الآن.






