
الهدوء يسود المنزل صباح يوم الأحد. تفتح السكرتيرة الباب وهي ترتدي قميصًا رقيقًا غير مزرر وتنورة ضيقة. بمجرد دخول رئيسها، ترمق نظرات خبيثة من وراء نظارتها. بما أن صديقها خارج المدينة، فإن المنزل كله لها. يجلسان على الأريكة لبضع دقائق، متظاهرين بشرب القهوة. عندما تعبر ساقيها، ترتفع تنورتها. تنزلق يد رئيسها إلى ركبتها. تنزل نظارتها قليلاً وتعض شفتها. فجأة، يجلس فوقها على الأريكة، ويفك أزرار بلوزتها واحداً تلو الآخر ويكشف عن حمالة صدرها الدانتيلية. يبدأ في مداعبة ثدييها ومصهما. تئن، وتلقي برأسها إلى الوراء بينما تنتشر إثارة الخيانة في عروقها. ثم تجلس على مسند ذراع الكرسي، وتفرد ساقيها وتجمع تنورتها حول خصرها. يركع المدير ويدفن لسانه في مهبلها. تدفع المرأة ذات النظارات وركيها بقوة أكبر وأكبر. تضع مداها على الأريكة، وتركب عليه وتبدأ بوتيرة محمومة، وركاها ترتفعان وتنخفضان بجنون، ونظاراتها تتعرق. ثم تنقلب، وتضع ظهرها على ظهره، ويديها تمسك بظهر الكرسي. يصفعها رئيسها على وركيها؛ وهي تريده أقوى. يغير وضعه، ويضعها على الطاولة ويضع ساقيها على كتفيه، ويضخ بقوة. تصرخ السكرتيرة، وأخيرًا، ينفجر رئيسها داخلها. تلتقط أنفاسها، وتعدل المرأة نظارتها، ولا يزال طعم ذلك الأحد الذي خانت فيه حبيبها عالقًا على شفتيها. يبتسم رئيسها ويعدها بالقدوم في المرة القادمة.






