
كان الرجل المحظوظ مستلقياً عارياً على سريره، يتصفح مواقع التواصل الاجتماعي على هاتفه، عندما تسللت صديقته الجميلة إلى الغرفة. كانت ساقاها الطويلتان وصدرها الكبير يبدوان مذهلين في ثوب نومها الضيق. ابتسمت، وغطت عينيه بيديها وهمست في أذنه: ”هناك مفاجأة“. بينما كان ينتظر بفارغ الصبر، شعر بالسرير ينخفض قليلاً. شم رائحة امرأة أخرى. طلبت منه صديقته أن يفتح عينيه. أمامه كانت تقف امرأة أخرى جميلة ذات شعر بني، ساحرة بجلدها الناعم ووركيها المستديرين. هاجمته المرأتان. قبلته الشقراء بينما داعبت الشقراء قضيبه. تناوبتا على مصه، واحدة أخذته عميقاً في حلقها بينما الأخرى لعقت خصيتيه. أنين الرجل وأمسك بشعر الشقراء. الشقراء باعدت بين ساقيها ووجهت قضيبه إلى مهبلها. جلست السمراء على وجهه وراحت تتحرك لأعلى ولأسفل بينما هو يلعق. ثم تبادلوا الأدوار. انحنت السمراء، وبينما هو يدخلها من الخلف، مدت الشقراء يدها إلى الأسفل ولعقت بظرها. تردد صدى أصوات الجنس الجماعي المحموم في الغرفة، حيث كانت النساء يصرخن ويضربن على وركهن. ملأ الرجل كل واحدة منهن على حدة؛ وحصلت كلتا المرأتين على هزات جماع مرتعشة. انهار الثلاثة في بركة من العرق وابتسموا. أعطت هذه المفاجأة الرجل المحظوظ أروع ليلة في حياته؛ وسيحلم بالجنون هكذا كل ليلة من الآن فصاعدًا.






