
كانت المرأة العجوز منفصلة عن زوجها منذ سنوات، ولم يتلاشى شغفها أبدًا. كانت أفكارها تتجول، خاصة عندما كانت تشاهد جارتها الشابة ذات المؤخرة الكبيرة وهي تعتني بالزهور في الحديقة. في أحد الأيام، لم تستطع المقاومة أكثر من ذلك. نادتها من فوق السياج. نظرت الشابة إليها وابتسمت. دعتها المرأة العجوز إلى منزلها لتناول القهوة، فقبلت دون تردد. لحظة دخولهما المنزل، أغلقت المرأة العجوز الباب. بينما كانت تحضر القهوة في المطبخ، لم تستطع أن ترفع عينيها عن وركي الشابة الممتلئين. كان مؤخرتها الكبيرة تهتز تحت شورتها الضيقة، مما أثارها. حملتا القهوة إلى غرفة المعيشة. عندما جلستا على الأريكة، وضعت المرأة العجوز يدها على ساق الشابة وبدأت تداعبها برفق. لم تتفاجأ الشابة؛ فقط تسارعت أنفاسها. انقضت المرأة العجوز على شفتيها على الفور، وملأت فمها بلسانها. مدت يديها إلى ثديي الشابة، ورفعت بلوزتها وحمالة صدرها وبدأت تمص حلمتيها. أنين الشابة وقوست ظهرها. ابتسمت المرأة العجوز بخبث، وضعت الشابة على الأريكة، وسحبت سروالها القصير وأزالت ثونغها. حضنت مؤخرتها الضخمة وعجنتها، وأدخلت أصابعها في مهبلها وشعرت برطوبته قبل أن تلعقه بلسانها. رفعت الشابة وركيها، ولعقت بظرها وأدخلت أصابعها في فتحة شرجها. صرخت الشابة من شدة المتعة. ثم خلعت المرأة الأكبر سنا ملابسها، وعرضت جسدها المسن ولكنه لا يزال متينًا على الشابة. مصت الشابة ثدييها، ونزلت إلى أسفل وبدأت تلعق فرجها. أمسكت المرأة الأكبر سنا بشعرها وأمسكتها.






