
في منتصف الليل، دخلت مرافقتان مثليتان إلى الفيلا الفسيحة لثلاثة رجال متزوجين، دون علم أزواجهن. بمجرد إغلاق الباب، خفت الأضواء وارتفعت الموسيقى. احتضنت النساء بعضهن البعض، وتشابكت شفاههن ورقصت ألسنتهن، وبدأن أداءً جنسيًا على الأريكة. انزلقت فساتينهن الضيقة ببطء، كاشفة عن صدورهن الكبيرة ووركهن الممتلئة. استلقى الرجال على الأريكة، وأيديهم تتجول على مقدمة سراويلهم. فتحت إحدى النساء ساقيها، ولسانها يلامس بظرها ويمصه، بينما كانت الأخرى تئن وتداعب شعرها. اشتد العرض واقفز الرجال. انضمت إليهم النساء الثلاث: دخل أحدهم ببطء في فتحة الشرج للمرأة السمراء، وملأ الآخر مهبل الشقراء، ووضع الثالث قضيبه على شفتيها. اهتزت الأريكة وصرخت النساء في مزيج من الألم والمتعة. تم ضرب ثدييهن بقبضة اليد وتلقين ضربات قوية على شرجهن بينما كانت قطرات العرق تتساقط على الأرض. مرت الساعات والرجال يتناوبون على القذف والنساء يرتجفن أثناء بلوغهن الذروة. امتلأت الغرفة بالأنين وكان الجميع في حالة معنوية عالية، يعيشون خيالاً مخفياً عن شركائهم.






