
كانت امرأة شقراء متزوجة، ترتدي تنورة سوداء ضيقة وبلوزة رقيقة، تصنع القهوة في المطبخ عندما اقترب منها صديق زوجها المقرب بهدوء. نفث أنفاسه الدافئة على رقبتها، ويداه تنزلقان ببطء تحت تنورتها، وتحتضنان وتضغطان على وركيها المنحنيين. ترددت، ثم استسلم جسدها المتلوي من الشهوة؛ ضغطها على المنضدة، وجعلها تركع، وجمع تنورتها حول خصرها، ووضع قضيبه المنتصب في فمها. شفتا الجميلة الشقراء انزلقتا حوله، وأخذته إلى حلقها. بعد لحظة، حملها وجلسها على المنضدة؛ فردت ساقيها، وسحبت ملابسها الداخلية جانباً، وركبت عليه. بينما امتلأ المطبخ بأصوات المص، حركت وركيها، وأغلقت عينيها من شدة المتعة، وتوتر قذفه في أي لحظة يزيد من إثارة شهوتها. أمسك بخصرها ودفع بقوة، لكن الشقراء لم تستطع كبت أنينها، وثدييها الرائعين يهتزان ضد بلوزتها. استمرت هذه الرقصة المحرمة في المطبخ لدقائق، حتى أخيراً، كان الرجل يرتجف في حضنها، ويملأها. كانت المرأة لا تزال عند المنضدة، وتنورتها حول خصرها، وهي تلهث؛ وقد برد القهوة، وامتلأ المطبخ برائحة العرق والخطيئة. كان من الممكن أن يفتح الباب في أي لحظة، لكن الشقراء الشهوانية لم تهتم حتى.






