
كانت امرأة ترتدي تنورة قصيرة وذات عيون متوهجة تتلوى من عدم الصبر في المنزل. اتصلت بأحد أقاربها إلى سيارتها، متذرعة بالمطر. بمجرد أن أغلقت الباب، تغشى النوافذ بالضباب. فردت ساقيها على المقعد، ورفعت تنورتها، ومدت يدها إلى حضنه وبدأت في مداعبة قضيبه المنتصب. بمجرد أن توقف في مكان هادئ، أرجعت المقعد إلى الخلف، ودفنت رأسها في حضنه وأخذت قضيبه السميك في عمق حلقها. كانت قطرات المطر تتساقط على النافذة بينما كانت فمها تصدر أصواتًا وعيناها المتألقتان تحدقان إلى الأعلى. بالكاد وصلوا إلى المنزل. بمجرد أن أُغلق الباب، ركضت إلى غرفة النوم، خلعت ملابسها بالكامل، واستلقت على السرير. قفز على السرير، رفع ساقيها على كتفيه ودخلها بحركة سريعة. صرخ السرير وهي تقفز بجنون على قضيبه، ووركها تضرب وترتد، والتنورة القصيرة على الأرض. ضاجعها بقوة وعمق لعدة دقائق، وأخيراً ملأها بالمني الدافئ المرتجف. ابتسمت وهي تلهث وداعبت شعره. كان السرير مبللاً ورائحة الغرفة تفوح برائحة المطر والمتعة المحرمة. بدأت القرابة تأخذ معنى جديداً تماماً.






