
أثناء الركض في الغابة هذا الصباح، تتكئ المرأة الشقراء على شجرة وهي تلهث، وضيق لباسها الضيق حول وركيها. العرق يبلل ثدييها الكبيرين اللذين يرتدان في حمالة صدرها الرياضية. شاب وسيم، يركض هو الآخر على نفس الممر، يبطئ سرعته عندما يراها. يبتسم ويقترب منها. تبادلا بضع كلمات، وعيناه تتجولان على رقبتها المتعرقة وشفتاها الممتلئتان. فجأة، تلتقي أيديهما. تمسك بذراعه وتسحبه إلى أعماق الأدغال. ترى أنه لا يوجد أحد في الجوار، فتخلع سروالها الضيق وحمالة صدرها بسرعة، لتبقى عارية تمامًا وشعرها الأشقر متدليًا على كتفيها وثدييها الكبيرين مكشوفين. يسحب الشاب قميصها فوق رأسها، ويضعها على الأرض فوقه. يرفع ساقيها على كتفيه ويغوص فيها دفعة واحدة. في صمت الغابة، لا يُسمع سوى صوت العصافير وصوت وركيها وهي تضرب العشب، بينما تضيع أنينها بين أوراق الشجر. يزيد الشاب من سرعته، ويضغطها على الشجرة ويستمر في الدفع وهو واقف، وثدياها يتأرجحان مع كل حركة وأظافرها تحفر في ظهره. بعد فترة، يضعها على الأرض، ويصعد فوقها ويضربها بقوة وعمق. ترتجف المرأة الشقراء وهي تصل إلى النشوة الجنسية، وينفجر الشاب داخلها. ينهار الاثنان على العشب، غارقين في العرق والمتعة. تتساقط الأوراق عليهم كما لو أن أحداً لم يرهم في الغابة.






