
في إحدى أمسيات الصيف الحارة، طرق أحدهم الباب. عندما فتح الرجل الباب، وجد المرأة الفاتنة التي كان يتحدث معها على أحد التطبيقات المألوفة واقفة هناك. كان جسدها المنحني يضغط على فستانها الضيق. بمجرد أن دخلت، استلقت على الأريكة. عندما عبرت ساقيها، ارتفعت تنورتها، كاشفة عن فخذيها البيضاء السميكة وصدعها العميق، مما جعل قضيب الرجل ينتصب على الفور. تبتسم المرأة، وتخرج هاتفها وتشغل الكاميرا، قائلة: ”لنتظاهر أنك تصورني“. عندما يأخذ الرجل الهاتف، تنزلق فستانها ببطء عن كتفها، لتكشف عن ثدييها الكبيرين، وحلمتيها المتصلبتين، مما يجعل تنفس الرجل يتسارع. تركع المرأة على الأريكة وتقترب من الرجل. عندما تفتح سحاب بنطاله ويظهر قضيبه السميك، تضيء عيناها. تأخذه في فمها وتبدأ في مصه، اللعاب يتساقط. ثم تميل للخلف، وتفرد ساقيها، وتخلع تنورتها بالكامل. مؤخرتها الممتلئة وفرجها الرطب يواجهان الكاميرا. بينما يمسك الرجل الهاتف، يندفع داخلها دفعة واحدة. مع كل دفعة، يتمايل بطنها وثدييها.






