
لعدة أيام، لاحظ الرجل البريق الجذاب في عيني سكرتيرته. في أحد الأيام الهادئة بعد الظهر، لم يستطع المقاومة أخيرًا واستدعاها إلى مكتبه. في اللحظة التي أُغلقت فيها الباب، انجذبوا إلى بعضهم البعض كما لو أن سنوات من التوتر المتراكم قد انفجرت. اقتربت منه ولفت ذراعيها حول عنقه. مرر يديه على خصرها وفتح سحاب تنورتها ببطء. تسارعت أنفاسها وهو يفتح أزرار بلوزتها، زرًا زرًا. انزلق حمالة صدرها عن كتفيها، محررة ثدييها، وبدأ هو بلمسهما بلطف وتدليكهما بشفتيه. وهي تئن، قامت هي بفك سرواله، وسحبت السحاب، وخلعت ملابسها الداخلية، وأخذت قضيبه المنتصب بين يديها وداعبته. ثم، ببطء، ركعت، وأخذت قضيبه في فمها ودارت لسانها حوله، مصّة ومكثفة أنينه مع كل حركة. داعب شعرها، مستمتعاً بدفء ورطوبة فمها، غارقاً في المتعة. نظرت إلى الأعلى، وحركت شفتيها حول قضيبه، وأصبحت أكثر شغفاً. مرت الدقائق هكذا. ابتعدت عنه وضغطت قضيبه بين ثدييها، وحركتهما لأعلى ولأسفل، قبل أن تعود لمصه مرة أخرى. لم يعد قادراً على المقاومة. وقفت، ومشت إلى المكتب وانحنت ببطء. سحبت ملابسها الداخلية إلى جانب واحد، ودفعت وركيها للخلف وعرضت عليه فرجها. كانت توضح له أنها تريده أن يضاجعها هنا في المكتب. تحرك خلفها، وحرك قضيبه بين شفتيها الرطبتين ودخلها ببطء. أخذت نفسا عميقا. بدأ يتحرك ببطء ذهابا وإيابا، ممسكا بوركيها ومزيدا من الإيقاع.






