
كانت امرأة سمراء مجعدة الشعر تستحم بجانب المسبح، وجسدها المثير يتلألأ بقطرات الماء تحت بيكينيها القصير. بدأ قلبها يخفق بشدة عندما اقترب الرجل الذي كانت تتوق إليه وجلس على كرسي التشمس بجانبها. عندما وضع منشفة واستلقى بجانبها، لمست ساقها برفق ساقه. بينما كانا يتحدثان، ازدادت نظراته عمقًا. قررت أن تغتنم الفرصة وتطلق العنان لنارها الداخلية. قامت بفك أزرار قميص البيكيني، لتحرر ثدييها. اظلمت عيناه. أخذت يده، وجذبته إلى حضنها، وخلعت سروال البيكيني، لتصبح عارية تمامًا. سحب سروالها القصير إلى أسفل وقدم قضيبه المنتصب إلى شفتيها. ركعت، وأدخلته عميقًا في فمها وبدأت تمص وتلعق رأسه بلسانها الرطب، غافلة عن احتمال أن يكون هناك من يشاهدها بجانب المسبح. وضعها على كرسي التشمس، وباعد بين ساقيها وأعجب بفرجها الداكن. بدأ يلعق بظرها. قوست وركيها وأطلقت أنينًا. ثم وقف، وأخذها بين ذراعيه، ودفن قضيبه في مهبلها. بدأ يمارس الجنس معها بمتعة كبيرة؛ أصبح شعرها المجعد أشعثًا مع كل دفعة. جاءت لحظات النشوة واحدة تلو الأخرى؛ ارتجفت المرأة وهي تصل إلى ذروتها. ملأها الرجل وابتسم كلاهما بانقطاع النفس. لم يعد برودة المسبح تؤثر عليهما.






