
بصفته الشاب الأكثر شعبية في الجامعة، كان الطالب الوسيم محور الاهتمام في كل حفلة. كانت الفتيات يحدقن به ويهمسن عنه باستمرار؛ كان جسده العضلي وابتسامته الكاريزمية مادة أحلام الجميع. في إحدى الأمسيات، دعا اثنتين من المثليات المثيرات إلى منزله عبر رسالة نصية لتحقيق حلم طالما راوده، وكان قلبه يخفق بشدة من الإثارة. عندما فتح الباب، دخلت فتاتان جميلتان: واحدة طويلة سمراء والأخرى قصيرة سمراء. كانت فساتينهما الضيقة تلتصق بجسديهما المنحنيين وتلمع في الضوء الخافت. أثناء سكب النبيذ، انحنت الفتاتان أقرب وألتقت شفاههما بينما كانت أيديهما تتجول على جسديهما. كان انتصابه يضغط على بنطاله وهو يميل إلى الخلف على كرسيه ويشاهد المشهد. ابتسمت النساء، وركعن أمامه وفتحن سحاب بنطاله. بمجرد أن تحرر قضيبه المنتصب، تناوبن على لعقه؛ واحدة مصت الحشفة، بينما الأخرى داعبت كيس الصفن بلسانها، وتقاسمن فمه، مما دفعه إلى الجنون. وهو يئن، شاهد النساء يقفن، ويخلعن ملابسهن ويجلسن عاريات تمامًا على الأريكة. السمراء الأطول جلست على حضنه، وأنزلت مهبلها على قضيبه وبدأت تقفز ببطء، بينما السمراء الأقصر حضنت ثدييها من الخلف وقبلت رقبتها. تبادلوا الأوضاع، مع الرجل يتناوب على ملء كلاهما. ملأ الأنين والعرق الأريكة بينما تداخلت أجسادهم المثالية، وقبلوا بعضهم البعض والرجل، مستمتعين بممارسة الحب السعيدة. في دوامة من العاطفة استمرت دقائق، وصل الثلاثة إلى ذروتهم في وقت واحد، ممسكين ببعضهم البعض دون أن يتنفسوا. وصلت شعبية الشاب إلى ذروة جديدة الليلة.






