
بينما كان زوجها خارج المدينة في ذلك الصباح، حصرت المرأة الأكبر سنًا الموظف الشاب في غرفة المعيشة الفسيحة. أغلقت الباب ووضعت المفتاح في جيبها. مفتونة بجاذبيتها الناضجة، لم ترتدي المرأة أي شيء تحت الرداء الرقيق الذي يلتصق بجسدها المنحني. مؤخرتها المتينة والواسعة وثدييها اللذان لا يزالان منتصبين أخذا أنفاسه مع كل حركة. تمتم الشاب متفاجئًا: ”ماذا تفعلين؟“ لكنها ابتسمت. ”لقد أعجبت بك منذ وقت طويل. حان الوقت الآن لنشارك وحدتي“، قالت بصوت ناعم كالحرير. ذابت مقاومته. أسقطت رداءها على الأرض، كاشفة عن جسدها العاري، وأجلسته على الأريكة. ركعت، وفكت سحاب بنطاله، وأمسكت قضيبه المنتصب وأدخلته في فمها. لعقت طرفه بلسانها الرطب ومصته بعمق، وهي تئن بينما يمرر أصابعه في شعرها. ثم وقفت، ووجهت مؤخرتها المتينة والواسعة نحوه، وانخفضت ببطء على الأريكة. أدخلت قضيبه في مهبلها، وركبت عليه، وبدأت تحرك وركيها لأعلى ولأسفل. مع كل حركة، كان مؤخرتها يتمايل وثدييها يتأرجحان. كانت المرأة تئن من المتعة، وعيناها مغمضتان. أمسك بوركيها وضغطهما معًا؛ وسرعت هي، محددة إيقاعها الخاص بسنوات من الخبرة. مارسوا الحب لدقائق، غارقين في العرق. بينما كانت ترتجف من موجات النشوة، قذف داخلها. ابتسم كلاهما بانقطاع النفس؛ فقد انتهى أسرهما بأجمل طريقة.






