
علاقتهما الغرامية المحرمة، التي بدأت بنظرات سرية في أروقة المدرسة، اشتعلت في منزل المعلمة. بمجرد أن أُغلقت الباب في ذلك المساء، رحبت بزميلها في الداخل وقادته إلى غرفة المعيشة حيث كانت ترتدي ملابس داخلية سوداء من الدانتيل. كانت بشرتها الشقراء تلمع كالحرير في الضوء الخافت، وكان ثدياها الممتلئان ينتفخان تحت حمالة صدرها. جلس على الأريكة واستقرت هي في حضنه، متخلية عن نفسها تمامًا. لف ذراعيه حول خصرها، وفك حمالة صدرها وحرر ثدييها. بدأ يلعق، ومرر لسانه على الحلمة. أنينت ورمت رأسها للخلف. مد يده إلى أسفل، وسحب جانباً ثونغها، وفرق شفريها ومرر لسانه على بظرها. امتصه في دوائر بطيئة، ورفع وركيها وجعلها ترتجف من المتعة. لعقها لفترة طويلة وغمرتها موجات من النشوة. ثم وقف، وسحب سرواله، ودفع قضيبه المنتصب في مهبلها. لفت ساقيها حول خصره وتابعت الإيقاع، مما تسبب في اهتزاز الكرسي. زاد من سرعته، وحنى ظهرها ودفع مرة أخرى بين مؤخرتها المتينة. حضن وركيها بدفعات عميقة؛ وتساقطت قطرات العرق على ظهرها. امتلأت الغرفة بالأنين لعدة دقائق متتالية. ارتجفت مرة أخرى عندما قذف داخلها. ابتسموا لبعضهم البعض وهم يلهثون، وحبهم المحرم يتردد صداه على جدران المنزل.






