
كانت جدران الاستوديو المغطاة بالمرايا تفوح منها رائحة العرق، وكانت تنورة راقصة الباليه القصيرة ترفرف مع كل دورة. لم تكن ترتدي أي ملابس داخلية، وهو ما لاحظه المدرب العجوز وسعد به. عندما أصبحا وحدهما في نهاية الدرس، ضغطها على البار ومرر يده تحت تنورتها. لمست أصابعه مهبلها الرطب وانزلقت ببطء إلى الداخل. أطلقت أنينًا وفرقت ساقيها. ركع الرجل العجوز، ورفع تنورتها ولعق بظرها بلسانه بينما يحرك أصابعه بشكل إيقاعي. ارتجفت الشابة من المتعة وشدت شعر المدرب. ثم وقف، وأنزل سرواله ودفع قضيبه المنتصب بقوة في مهبلها. تمسكت بالبار، وراقبت نفسها في المرآة مع كل دفعة، ووركها يتمايل. أمسك الرجل العجوز بخصرها وسرع من حركته، وصدى صوت صفعة في أرجاء الاستوديو. همست المرأة: ”أقوى“، فصفع فخذيها وأمسكهما بقوة. انقبض مهبلها عند بلوغها ذروتها، فارتجف وهو يملأها. انحنى كلاهما إلى الخلف على المرآة، يلهثان، بينما كان السائل الساخن يتسرب على ساقيها. لم تعد هذه الحصة مجرد حصة رقص.






