
المرأة والرجل اللذان خرجا من الملهى الليلي، عند رؤية طابور سيارات الأجرة، اندفعا إلى زقاق. بينما يقبلان بعضهما البعض مقابل الحائط، يضغط الرجل على مؤخرة المرأة، وهي تئن، وتمسك بانتصابه، قائلة إنهما لا يستطيعان الانتظار حتى يصلان إلى المنزل. يقفز كلاهما إلى السيارة ويختبئان في موقف السيارات. لكن عند رؤية الناس هناك، يستسلمان ويتجهان إلى أقرب فندق. دون حتى تسجيل الدخول، دخلا الغرفة المخصصة لهما، واستلقيا على السرير، ووضعا المرأة على بطنها، ورفعوا تنورتها، وأدخلوا أصابعهم في فرجها الرطب. رفعت المرأة وركيها، دافعة إياهم إلى أعمق. يدفن الرجل لسانه في مؤخرتها ويجعلها ترتجف بالجنس الشرجي الفموي، ثم يبصق على قضيبه ويدفعه عميقًا في فتحتها الضيقة، ويضخ ذهابًا وإيابًا، وتهتز السرير؛ يشتد الجنس الهزلي الهواة، وترتجف المرأة في النشوة مع أنين يغمر مهبلها بالبخار، ويصفع الرجل وركيها ويملأها وهو يقذف، وتستعبد هذه العاصفة المفاجئة من الخلف كلاهما.






