
في صباح أحد الأيام، كانت ربة منزل شقراء ناضجة تنظف المنزل وهي ترتدي فستانًا ضيقًا. كادت ثدييها الممتلئين أن يخرجوا من الفستان عندما انحنت، وحلمتاها كانتا تلامسان القماش. لفتت انتباهها أصوات إيقاعية قادمة من غرفة ابن زوجها. عندما فتحت الباب، رأت أنه يمسك قضيبه المنتصب ويستمني، وقضيبه السميك يرتد لأعلى ولأسفل. راقبت المرأة بصمت، وشعرت بأنها تبللت، قبل أن تغادر الغرفة لتضع خطة. ذهبت إلى صالة الألعاب الرياضية، وارتدت لباسها الضيق وبدأت تمارس اليوغا، ورفعت وركيها في الهواء وهزت ثدييها. عندما نظر الشاب من خلال الباب، انتصب قضيبه مرة أخرى. لاحظت ذلك وابتسمت وهي تستلقي على السجادة وتفرد ساقيها. اقترب منها، وخلع لباسها الضيق ورأى مهبلها الرطب. غمس أصابعه فيه وفرك بظرها. رفعت المرأة وركيها، وأمسكت قضيبه وبدأت تمص طرفه، وهي تسيل لعابها. وضع الشاب زوجة أبيه على السجادة، وأمسك ثدييها الممتلئين، وعض حلمتيها، ودفع قضيبه السميك داخلها، ودخلها بالكامل. ارتد ثدياها مع كل دفعة؛ وشد مهبلها وعصره؛ وتدفقت قطرات العرق. لفت ساقيها حول خصره وسرع الإيقاع، وضربت خصيتيه جسدها. مص ثدييها وزاد من السرعة، وأغرقها في تشنجات النشوة الجنسية. بضربة قوية أخيرة، قذف داخلها، وتدفق منيه الدافئ من فرجها وانتشر على وركيها. ارتجفت واسترخت، وعبثت بمنيه وأدخلته إلى شفتيها. سحب قضيبه وفركه على ثدييها. امتلأت الغرفة برائحة العرق والسفاح، وكانت الحصيرة جاهزة لجولة أخرى من التمارين.






