
كان رجل أصلع يقضي المساء بمفرده في غرفة المعيشة الفسيحة بمنزله الصيفي عندما رن جرس الباب. أظهرت فتاة توصيل البيتزا ذات البشرة الداكنة صدرها الكبير ووركها المستدير تحت زيها الضيق وهي تحمل صندوق البيتزا. ابتسم وسألها، مع إعطائها البقشيش: ”هل ترغبين في بعض الرفقة؟“ دخلت دون تردد، وأغلقت الباب ووضعت الصندوق على المنضدة. سرعان ما أصبحت محادثتهم ودية، وغمزت له قائلة: ”إذا كنا نتحدث عن المال، فلا حدود له“. سحب بضع أوراق نقدية من جيبه وقبلتها. خلع زيها ببطء؛ كان ثونغها الأسود هو الشيء الوحيد الذي يثبت وركيها في مكانهما. جلس على الأريكة وركعت أمامه. سحبت سحابه، وأخذت قضيبه في فمها ومصته بعمق. ثم جلس، ونزع ثونغها وجلس مرة أخرى على الأريكة. تحرك خلفها، وضم وركيها الكبيرين ودفع بقوة. أنتحت، ودفعت وركيها للخلف لتستقبله أعمق. تسارعت حركاتهما وسقطت قطرات العرق على الأرض. استمر الأمر لدقائق، وارتجفت هي عندما قذف داخلها ووصلت إلى ذروتها. ابتسما لبعضهما البعض وهما يلهثان، وامتلأ صمت المنزل الصيفي بذكرياتهما العاطفية.






