
في ذلك المساء، فتح رجل مثلي ثري باب غرفة فندق فاخرة. دخل متحول جنسي، وكان قضيبه السميك ظاهراً تحت فستانه الضيق. أخرج الرجل حزمة من النقود من جيبه، وسلمها للمتحول الجنسي وهمس له أنه يريد أن ينحني. ابتسم المتحول جنسياً، وقاد الرجل إلى الأريكة، وسحب سرواله وباعد بين ساقيه. ركع الرجل، وفتح سحاب المتحول جنسياً، وأمسك قضيبه، ومص حشفة القضيب وسلل لعابه. أمسك المتحول جنسياً بشعره، وسرع الإيقاع وضغط رأسه على فخذه. ثم انحنى الرجل على الأريكة، وباعد بين وركيه، وغمره باللعاب وأدخل أصابعه في شرجه. أطلق الرجل أنينًا ودفعت المتحولة جنسيًا قضيبها السميك ببطء، مما جعله يرتجف مع كل شبر. غرق في الصميم؛ بدأ الإيقاع وتمايلت وركاه مع كل دفعة. أمسكت المتحولة جنسيًا بخصره، وزادت من السرعة وضربت خصيتيه بينما كان العرق يتساقط. تمسك الرجل بالأريكة بينما كانت تشنجات النشوة الجنسية تجتاحه. ملأ المتحول جنسياً داخله بدفعة قوية أخيرة. غمرت السائل المنوي الساخن شرج الرجل وانتشر على فخذيه. استرخى الرجل، يرتجف بينما يلمس السائل المنوي بأصابعه ويقربه من شفتيه. سحب المتحول جنسياً قضيبه وضرب به فخذيها. بقي المال على الأريكة وامتلأت الغرفة برائحة العرق.






