
كانت فتاة شقراء نحيفة ترتدي شورتًا قصيرًا ضيقًا تنظف الفيلا الفسيحة لرجل عجوز ثري. مع كل خطوة، كانت ساقاها النحيفتان تعكسان ضوء الشمس. كان الرجل العجوز جالسًا على الأريكة يقرأ، وعيناه مثبتتان على جسدها المنحني، ورغبته تتصاعد. عندما انحنت لتنظف النوافذ، ارتفع شورتها أكثر. وضع كتابه جانباً ووقف. اقترب منها بصمت ولف ذراعيه حول خصرها، متتبعاً باصابعه بشرة وركيها الناعمة. ارتجفت لكنها لم تتراجع. بدلاً من ذلك، دفعها برفق إلى الخلف. اشتد لمسه وهو يسحب شورتها لأسفل ويسحب جانباً ثونغها. انحنت إلى الخلف على الكرسي، وركعت وسحبت بنطاله لأسفل. أمسكت قضيبه القديم ولكنه لا يزال صلباً، ووضعته على شفتيها وبدأت تمصه، وتمرر لسانها على طول القضيب. أخذته عميقاً في حلقها وهو يداعب شعرها. خلعت ملابسها بالكامل واستلقت على الأريكة، جسدها النحيف مكشوف. انحنى عليها، ووضع يديه على ثدييها وعصرهما. أنينت وباعدت بين ساقيها. دخلها ببطء، وجسده المسن انتعش في ضيقتها. اهتز الكرسي وسقطت قطرات العرق على بشرة الفتاة الشاحبة. استمر الأمر لدقائق، ارتجفت الفتاة خلالها وبلغت النشوة بينما كان يقذف. ابتسما لبعضهما البعض دون أنفاس، وامتلأ صمت الفيلا بسرهما العاطفي.






